الاثنين، 20 يونيو 2011

الإحتفال بيوم اللاجئ العالمي اليوم في كافة أنحاء العالم



Best Regards
Ali Kamonah
Associate Political Affairs Officer
UNAMI
GLO Karbala

 

 


لاجئ واحد مجبر على الفرار، رقم أكبر من أن يحتمل
الإحتفال بيوم اللاجئ العالمي اليوم في كافة أنحاء العالم

أبوظبي – 20 يونيو 2011، مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين: أطلقت مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين حملة دولية لحشد التأييد  لمعالجة محنة 43.7 مليون شخص نزحوا بسبب العنف في جميع أنحاء العالم، في الوقت الذي يحتفل به الملايين بيوم اللاجئ العالمي حول العالم. الحملة التي أطلق عليها  إسم '1' تؤكد على الاعتقاد الإنساني المشترك بأنه لا توجد مستويات مقبولة من المعاناة، مع الإدراك بأنه حتى وإن كان هناك شخص واحد اضطر للفرار من الحرب أو الاضطهاد، فإنه رقم أكبر من أن يحتمل

وقد حث المفوض العام أنطونيو غوتيريس الدول في كل مكان على استذكار التضامن الذي تم التعبير عنه قبل 60 عاما في أعقاب الحرب العالمية الثانية وذلك لمساعدة الأكثر ضعفا على إيجاد ملجأ بموجب اتفاقية عام 1951

وقالت بريجيت خير ماونتن، مديرة مكتب مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين/المركز الإقليمي للعلاقات الخارجية لدول مجلس التعاون في أبوظبي "إن المآسي الأخيرة التي تنطوي على اللاجئين الفارين من ليبيا وسوريا وصراعات اليوم المتواصلة هي مصدر يبعث على القلق." وأضافت: "لقد شهدنا سخاءاً ملحوظاً في الآونة الأخيرة من قبل المصريين والتونسيين في الاستجابة لاحتياجات الناس الفارين من العنف في ليبيا، وقد استقبل هذان البلدان الغالبية العظمى منهم والذي قارب عددهم مليون شخص، في الوقت الذي بلغت فيه نسبة أولئك الذين غادروا ليبيا وذهبوا فعلا إلى أوروبا  أقل من 2 في المئة فقط"

وتابعت ماونتن قائلة: "في يوم اللاجئ العالمي هذا، يجب علينا أن نفعل شيئا واحدا، وهو ضمان أن يتمكن هؤلاء الفارين، أياً كانت المنطقة المتواجدين فيها – من إيجاد ملاذ آمن، إذ أنه حتى وإن كان هناك شخص واحد يعيش دون أمل فهو رقم أكبر من أن يحتمل

وتستضيف البلدان النامية نحو 80 في المئة من لاجئي العالم مع وجود عدد أقل من اللاجئين ممن يصلون إلى أوروبا والبلدان الصناعية

وفي هذا العالم حيث تجتمع تأثيرات انعدام الأمن الغذائي وتغير المناخ والصراعات لدفع الناس للتحرك، فإن البلدان النامية هي التي تتحمل عبء استضافة اللاجئين بشكل غير متناسب في كل مكان. وتستضيف باكستان بمفردها نحو مليوني لاجئ. كما أن هناك بلداناً مثل باكستان وبنغلادش واثيوبيا وايران والاردن وكينيا والسودان - على سبيل المثال لا الحصر - قد أظهرت كرماً في استضافة اللاجئين على مدى السنين الماضية، ويجب الإشادة بها وتقديم الدعم لها

الجدير ذكره بأن نشاطات المفوضية في دولة الإمارات العربية المتحدة تلقى دعماً من قبل هيئة الهلال الأحمر الإماراتي ومؤسسة خليفة بن زايد ال نهيان للاعمال الانسانية والمدينة العالمية للخدمات الإنسانية في دبي، إضافة إلى وجود تعاون بناء بين المفوضية وصندوق الشيخة فاطمة - حفظها الله - لدعم المرأة والطفل اللاجئ والذي جاء تأسيسه مراعاةً للاحتياجات الهائلة التي يتطلبها اللاجئون من النساء والاطفال حيث الجهود الخيرة التي يقدمها الصندوق من أجل التخفيف من معاناة اللاجئين الأطفال والنساء حول العالم

ومن المقرر نشر إعلانات توعوية والقيام بنشاطات تهدف لحشد الدعم وتستمر حتى نهاية السنة وذلك للتشجيع على وجود مزيد من المشاركة العامة في تقديم الدعم للاجئين

يوم اللاجئ العالمي 2011
20 يونيو هو يوم اللاجئ العالمي. للاحتفال بهذه المناسبة وبالذكرى السنوية الـ60 لاتفاقية الأمم المتحدة الخاصة بوضع اللاجئين في 28 تموز من هذا العام، تقوم المفوضية بإطلاق حملة تستمر لمدة ستة أشهر تهدف إلى تعزيز الوعي العام من خلال القصص الفردية للاجئين وغيرهم من النازحين قسرا. وتشمل الحملة عددا من المنتجات الإعلامية بما في ذلك مقطع فيديو تظهر فيه سفيرة النوايا الحسنة للمفوضية السفير أنجلينا جولي، إضافة إلى تجربة جديدة للفيديو على الانترنت تسمى "حياة واحدة، قصة واحدة" يروي من خلالها اللاجئون قصصهم الخاصة، فضلاً عن مواد دعائية تتعلق بدعوة أفراد من الجمهور للمشاركة وفعل شيء واحد، كمتابعة المفوضية على فيسبوك وتويتر. وتقوم المفوضية بدعوة مؤسسات إعلامية للإنخراط أيضاً ودعم الحملة عبر أخبارهم ومدوناتهم. وبالنسبة للمؤسسات الإعلامية المهتمة، فإن هناك لافتات رقمية على الإنترنت متوفرة لهذا الغرض. إنضموا إلينا لنجعل الآخرين يعرفون أنه حتى وإن كان هناك شخص واحد مجبر على الفرار من الحرب أو الاضطهاد، فإنه رقم أكبر من أن يحتمل


***
One refugee forced to flee is too many

World Refugee Day marked worldwide today


Abu-Dhabi, 20 June 2011, UNHCR: The United Nations Refugee Agency (UNHCR) has launched an international campaign to rally support for the plight of 43.7 million people displaced by violence worldwide, as millions mark World Refugee Day globally. The '1 Campaign' underlines a shared humanitarian belief that there are no tolerable levels of suffering, recognizing that even one person forced to flee war or persecution, is one too many.

UNHCR High Commissioner Antonio Guterres urged States everywhere to reflect on the solidarity expressed 60 years ago in the wake of the Second World War to help the most vulnerable find refuge under the 1951 Convention.

 "The recent tragedies involving refugees fleeing Libya and Syria and today's unceasing conflicts are a cause of concern." Said UNHCR's Brigitte Khair Mountain, who heads the Refugee Agency's  Abu-Dhabi based regional hub for external relations in the GCC countries.

We have seen a marked generosity recently in the response of Egyptians and Tunisians to the people escaping the violence in Libya. These two countries have received the majority of the almost 1 million people who have fled the violence, as less than 2 percent of those leaving Libya have actually gone to Europe.

"On This World Refugee Day, we must do one thing, and that is to ensure those fleeing danger, no matter what part of the world they are in, can still find safe refuge, because even one refugee without hope is one too many." continued Mountain.

About 80 percent of the world's refugees are being hosted in developing countries as less of them are reaching Europe and industrialized countries.

In a world where the effects of food insecurity, climate change and conflict combine to push people to move, it's developing countries which are disproportionately shouldering the weight of hosting displaced people everywhere. Pakistan on its own hosts almost two million refugees. Countries like Pakistan, Bangladesh, Ethiopia, Iran, Jordan, Kenya and Sudan to name a few, have been generous hosts to refugees over the past years. These countries should be applauded and supported.

UNHCR's work is being supported in the UAE by the Red Crescent Authority, the Khalifa Bin Zayed Al Nahyan Foundation and the International Humanitarian City in Dubai, in addition to UNHCR's joint cooperation with the Sheikha Fatima Fund for Refugee Women and Children.

Awareness announcements and support activities are planned to run until the end of the year to encourage more public involvement in refugee support.

WORLD REFUGEE DAY 2011
June 20 is World Refugee Day. To mark the occasion and this year's 60th anniversary of the UN Refugee Convention on 28 July, UNHCR is launching a six-month campaign aimed at promoting public awareness of the stories of individual refugees and other forcibly displaced people. The campaign features a number of media products including a video by UNHCR Goodwill Ambassador Angelina Jolie, a new online video experience called "1 Life, 1 Story" in which refugees tell their own stories, and related publicity materials inviting members of the public to get involved and Do 1 Thing to help refugees, such as follow UNHCR on Facebook and Twitter. UNHCR is inviting media organizations to also engage and support the campaign via their news and blog sites. For interested media organizations, online digital banners are available for this purpose. Join us in letting others know that even one person forced to flee war or persecution, is one too many.
 

 

--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في‏ مجموعة "منظمات
المجتمع المدني وناشطين في حقوق الانسان".
المعتمدة لدى اتحاد الصحفيين العراقيين تحت رقم (12) لسنة 2011
 
لإرسال رسالة الى المجموعة او لارسال اخبار عن انشطتكم او ارسال اي شيء مفيد للجموعة .ارسل من خلال الايميل الاتي
fiaid@googlegroups.com
 
لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com/group/fiaid?hl=ar?hl=ar
مع تحيات اخوكم فؤاد فليح حسن مدير المجموعة
 
 
 
مع جزيل الشكر والتقدير
أخوكم
فؤاد فليح حسن
009647901760523
009647700874290
The_elector77@yahoo.com
The_elector77@hotmail.com
Fiaid.hassin@gmail.com
http://groups.google.com/group/fiaid

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق