الاعزاء جميعا
تحية طيبة
في ما يلي اعلان مهم عن يخص الصحفيين والاعلاميين
للتفضل بالاطلاع .. مع التقدير
فؤاد فليح حسن
بغداد
بدأ البحث عن أفضل صحافي متقصي لهذا العام!
كصحافيين، كلنا نعمل من أجل مجتمعنا وشعبنا. باحثين عن الحقيقة والقصة الكاملة. نبحث ونتقصى في أمور عديدة، كبيرة وصغيرة، لكي ننقل القصة بمهنية وموضوعية ومسؤولية.
بهدف تسليط الضوء على الصحافة الإستقصائية وتقديرا للجهد الكبيرالذي يبذله الصحفيون في الأردن، سوريا، لبنان، فلسطين، والعراق فقد أطلقت مؤسسة ثومسون برنامج جائزة الصحافي المتقصي لعام ٢٠١١.
أي صحافي يعمل في الصحافة المكتوبة أو في الصحافة المرئية وكذلك التصوير الصحفي في أي من العراق، الأردن، سوريا، لبنان أو فلسطين يكون مؤهلا للتنافس على " جائزة الصحافي المتقصي لعام ٢٠١١ ".
تهدف مبادرة جائزة الصحافي المتقصي إلى إيجاد الصحافي الذي يبرهن عن قدرته على البحث و التقصي في قضية تكون ذات أهمية بالنسبة للمنطقة وشعوبها.
للصحافي المشارك حرية إختيار موضوع التحقيق المقدم للمسابقة على أن يكون ذات صلة وأهمية للمنطقة وشعوبها وأن يكون باللغة العربية.
لورد فولر مع الفائز لعام ٢٠٠٩ جوزفين ديب
ستقوم لجنة من الحكام بتقييم التحقيقات المقدمة من حيث التميز بالبحث المتعمق والشامل والأسلوب المبدع والمتمكن في الكتابة والعرض.
بالإضافة إلى استلام جائزة الصحافي المتقصي لعام ٢٠١١، فإن الفائز الأول من فئة الصحافة المكتوبة و الصحافة المرئية و التصوير الصحفي سيوفد إلى بريطانيا لمدة أسبوع وذلك للتعرف على قطاع الإعلام هناك. الجائزة الأولى في فئة الصحافة المرئية ستكون للصحافي والمصور.
كانت بداية هذه المبادرة الإعلامية في الأردن عام ٢٠٠٣. ومن بعد ذلك توسع البرنامج وتطور حتى اصبح اليوم يشمل الأردن، سوريا، لبنان، فلسطين والعراق. ويحتوي على ثلاث فئات: فئة للصحافة المكتوبة، فئة للصحافة المرئية، وفئة للتصوير الصحفي.
تدير مؤسسة ثومسون برنامج جائزة الصحافي المتقصي وتموله وزارة الخارجية البريطانية.
آخر موعد للمشاركة في المسابقة هو يوم ١/١٢/٢٠١١
لأي استفسارات البريد الإلكتروني: inquirer.award@gmail.com
للحصول على شروط المسابقة وطلبات الاشتراك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق